أقسام المدونة
- أخبار و منوعات
- ادارة المنتديات
- ادارة المواقع Site management
- ادوات و برامج
- البنوك الإلكترونية E-Banks
- التدوين و المدونات Blogger
- الربح من المدونات Blog Money
- المفضلات الجماعية Social Sites
- بيدفرتايزر Bidvertiser
- تحسين نتائج البحث SEO
- تقنيات جلب الزوار Traffic
- تويتر Twitter
- جوجل أدسنس AdSense
- جوجل ادوردز Google Adwords
- دورة تصميم ستايلات بلوجر
- صباح الخير أدسنس
- عروض الاستضافة و الدومينات Domain Names
- فرص للربح من الإنترنت
- قسم أسئلة الزوار Questions
- لقاءات و حوار Publishers Talk
- مواقع تحت الضوء
أرشيف مواضيع المدونة
أدلة مدونات
أضف موقعك إلينا
انسخ هذا الكود و الصقه في موقعك او
مدونتك:
www.adsense-pub.blogspot.com. يتم التشغيل بواسطة Blogger.
الادلة
من عيوب محرك البحث الجديد بينغ Bing
7:53 ص | مرسلة بواسطة
العربي |
من عيوب محرك البحث الجديد Bing
ظهور محرك بحث جديد في ساحة الانترنت امر ليس بجديد و عادي جدا، لكن ان يكون هذا المحرك
من طرف شركة كبيرة مثل مايكروسوفت، هذا امر يدعوا للاهتمام و التساؤل، لماذا بينج Bing ؟
اليوم انا مش رح اتحدث عن محرك البحث بينج او اقوم بوصفه او طرح مميزاته،،
لا لا لا اليوم رح نتكلم عن عيوب هذا المحرك و نشوف السلبيات التي توثر في موقعك.
اختلاف تام بين نتائج بينغ Bing و بقية محركات البحث:
هاذي اكثر حاجة تصيبني بالجنون،،
انت مثلا لو تبحث في جوجل عن موضوع حصري خاص بك،، ستجد موقعك هو الاول
و في الياهو كذلك و لكن لو جربت تبحث في بينغ، لن تجد شئيا و لن تجد نفسك حتى في المرتبة 100
نحن نعرف انه يجب ان يكون هناك اختلاف في نتائج محركات البحث، لكن ليس بهذه الدرجة.
دعم شبه معدوم للغة العربية:
اكثر حاجة تخلي الكثير من الناس يستعملون جوجل هو دعمه للغات كثيرة و خاصة العربية،
و معدل زحف جوجل للمواقع العربية مثل اللغات الاخرى بالرغم
من حجم المحتوى العربي القليل في الانترنت.
هل لديك مكان كافي في متصفحك لمحرك بحث جديد؟
مهما فعلنا فمحرك البحث يبقى محرك بحث،، لكن لكل محرك بحث نكهة او خدمة يقدمها لزواره
تميزه عن غيره،، بينج محرك مثل بقية المحركات و لا اكثر و لا اقل،،
صحيح انه جاء بالكثير من الخدمات الجديدة، لكن هل هذا كافي حتى احجز له مكانا في متصفحي؟
ارجو ان تستفيدوا و شاركوني آرائكم و انتقاداتكم حول بينج.
التسميات:
تحسين نتائج البحث SEO
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق